الحماوة شيء والواقع شيء اخر
سنعيد جنود اوردغان بتوابيت من خشب ٠٠٠سنزلزل الارض تحت اقدامكم سوف وسوف وسوف نفعل كذا وكذا٠٠٠
حماوة لا بأس بها تصلح للاستهلاك المحلي لكنها تبقى مجرد حماوة واذا صدق فعلاً وخطونا بأتجاه تطبيقها فالنتيجة ستكون حمام دم لا ينزفه سوى أبناء الوسط والجنوب الشيعة حشداً وجيشاً ٠٠وسيكون السني والكوردي متفرجاً على الشيعة وهم يستنزفون ثرواتهم وابنائهم الشجعان ٠٠فالطرفان لهم مصالح واتفاقات مع الجانب التركي ٠
التحرك الجاد نحو الولايات المتحدة والوصول معها الى تفاهمات وترضيات لتطبيق الاتفاقية الامنية
هو الضامن لأخافة ودحر تركيا او اي دولة تحاول قضم الاراضي العراقية بشتى الحجج٠
ضرب الاقتصاد التركي المهلهل عبر قطع التعاملات الاقتصادية والتي تجني منها تركيا مليارات الدولارات٠
دعم واسناد الحركات والأحزاب التركية المعارضة واستغلال نقمة العسكر الذين نكل بهم اردوغان بعد المحاولة الانقلابية الاخيرة ضده٠
بالنقاط اعلاه وغيرها يمكننا ان نضع الخازوق في دبّر اردوغان واحنة حاطين رجل على رجل ٠
وفي كل الأحوال فأن مستقبل الموصل بعد تحريرها من يد داعش على ايدي ولد الخايبة ودمائهم ستكون جزء تحت سيطرة كاك مسعود ( الفين عافية ) وجزء اخر سيكون تحت سيطرة بقايا البعث وال النجيفي والشيعي يطّلع من المولد بلا حُمُّص ٠
0 التعليقات :
إرسال تعليق