تذكرت جدتي (جده انته اذا عرست اكص ايدي مناه
، جده ماطول تقره كتب ، تاليتك مثل ابن حجي جبار ،خلص عمره يقره جرايد وذاك هوه حتى نعيمه الحوله ما رضت بيه)٠
من اروع ما قرأت
إشارة جميلة وردت في احدى محطات المبدع ساجد المالكي ابن مدينتنا الثورة العزيزة وهو يروي لنا سندبادياته ومفارقاتها المختلفة بين خوف وحزن وشق ضباب المجهول في رحلة البحث عن الأمل في مجاهل وغابات ومدن أوربا بعد ان غرقت الثورة وبغداد وكل العراق في دوامة الحرب وغيوم البارود الأسود ٠
ادعوكم لقراءة محطاته الرائعة وهو يرسمها بتلقائية جدته( رحمها الله ) صاحبة النصيحة اعلاه من خلال بيج رابطة مبدعي مدينة الثورة ٠
0 التعليقات :
إرسال تعليق