هاي العمامة حفظت عرضك وحررت ارضك يا عااااربالمناسبة هو ليس حالة شاذة او مختلفة او قليلة في محيطه السني بل على العكس ٠
الصورة لمعممين يفترشون الارض لخدمة زوار أربعينية الأمام الحسين (عليه السلام ) وهم يمسحون التراب عن احذية الزائرين اعتماداً على روايات دينية يعتقدون بها تجلب لهم الأجر والثواب كما يفعلون وهم يسقون الماء للمواشي والحيوانات في المحافظات السنية التي هرب منها ذلك الزمال تاركاً خالاته وعماته يجاهدن ( بالغالي والنفيس ) على سرير الخليفة !!
ولا ادري كيف استطاع ذلك الطرگة تمييز الحذاء الايراني عن الحذاء العراقي ؟
الخلاصة يا أبناء عبدالزهرة الاعزاء :
إنهم يرونكم مجرد ماسحي احذية او اقل من ذلك لأنهم حكموكم الاف السنين ولن تتغير نظرتهم تلك حتى يلج الجمل في ك٠٠٠ ام عمر الجمال !!
ولا ادري كيف استطاع ذلك الطرگة تمييز الحذاء الايراني عن الحذاء العراقي ؟
الخلاصة يا أبناء عبدالزهرة الاعزاء :
إنهم يرونكم مجرد ماسحي احذية او اقل من ذلك لأنهم حكموكم الاف السنين ولن تتغير نظرتهم تلك حتى يلج الجمل في ك٠٠٠ ام عمر الجمال !!
0 التعليقات :
إرسال تعليق